vendredi 25 janvier 2013

من هذه اللحضة ستتغير حياتك 190 درجة



عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

إن من عباد الله لأناسا ما هم أنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء

و الشهداء بمكانتهم من

الله .فقالوا: يا رسول الله تخبرنا من هم ؟ قال : قوم تحابوا بينهم

على غير أرحام بينهم ، ولا أموال

يتعاطونها ، فوالله إن وجوههم لنور ، وإنهم لعلى نور ، لا

يخافون إذا خاف الناس ولا يحزنوا إذا

حزنوا ، ثم قرأ : ( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون).)



هل نظرتم إلى المعنى المضيء في هذا الحديث ؟؟ انظروا



انظروا إلى علو مكانة الأنبياء في الجنة وكرامة الشهيد عند الله .. كل هؤلاء على الرغم من سمو

قدرهم إلا أنهم يغبطون المتآخين في الله .. المتحابين في الله على مكانتهم عند الله.. سبحانك ربي

ما أكرمك !!



و قال أبو إدريس الخولاني لمعاذ: إني أحبك في الله ، قال : أبشر ثم أبشر فإني سمعت رسول الله

صلى الله عليه وسلم يقول: ( ينصب لطائفة من الناس كراسي حول العرش يوم القيامة ، وجوههم

كالقمر ليلة البدر ، يفزع الناس و هم لا يفزعون ويخاف الناس و هم لا يخافون و هم أولياء الله

الذين لا خوف عليهم و لا هم يحزنون ، فقيل من هم يا رسول الله ؟ قال: هم المتحابون في الله تعالى).



يا الله .... ما أعظمها من نعمة !!



انتظروا لم ننتهي من الكرامات بعد ،، انظروا ما أعظم هذه الكرامه .. انظروا :



عن أبي هريرة رضي الله عنه قال عن النبي صلى الله عليه و سلم قال (: أن رجلا

زار أخا له في

قرية أخرى فأرصد الله تعالى على مرصدته ملكا فلما أتى عليه

قال: أين تريد ؟ قال: أريد أخا لي

في هذه القرية ، فقال: هل لك عليه من نعمة تربّها عليه ؟ فقال :

لا ،، غير أني أحببته في الله تعالى

، فقال الملك: فإني رسول الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه)



الله أكبر .. أبسبب شخص واحد أنال محبة الله !! الله أكبر .. يا لها من نعمة



قال رجل لداوود الطائي : أوصني . فقال : أصحب اهل التقوى فإنهم أيسر أهل الدنيا عليك مؤونة وأكثرهم لك معونة



إنها نعمة الأخوة



يجعلها عمر بن الخطاب رضي الله عنه أثمن منحة ربانية للعبد من بعد نعمة الإسلام فيقول:



ما أعطي عبد بعد الإسلام خيرا من أخ صالح ، فإذا رأى أحدكم ودا من أخيه فليتمسك به



و يسميها التابعي مالك بن دينار "روح الدنيا" فيقول:



لم يبق من روح الدنيا الا ثلاثة:

لقاء الإخوان

و التهجد بالقرآن

و بيت خال يذكر الله فيه



يا له من دين لا تحده حدود الأرض ،، دين تقاربت فيه البلدان ،، والتقى الشمال بالجنوب حتى تآلفت الأرواح وتصافحت القلوب ..



سأظل أبحث عن( خليل ومعين) لي في ديني ودنياي ورفيقي في آخرتي .. يدي بيده .. والعهد عندي انا .. أن لا أتركها حتى نكون سويا تحت ظل عرش الله ..



فاللهم ارزقنا صحبة الصالحين .. ومرافقة خير الأنبياء والمرسلين..



أشهدالله وملائكته وجميع خلقه إني أحبكم في الله أحب كل من عرفني وأعرفه في الواقع أو في عالم الإنترنت ..والله خير الشاهدين








lk i`i hggpqm sjjydv pdhj; 190 ]v[m







via منتديات دريكيمو نات DRIKIMO.NET http://www.drikimo.net/showthread.php?t=9353&goto=newpost

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire